ليييييييه [ غاااا يبْ ] ؟
ودّككَ تِعرفْ وشّ أسوّي لَ فقدْتككَ ؟
لااا تطمّمّمّنْ ؛
ماااا فينِي شيّ !
إلّا إنّي كلّ لْ ما أسهَى .. | لمحْتِك ,
لوّ تِعرف شـ: سوّتْ الدّنيا
بْ / حَبيبِك ! :"
- يااااهْ . .
يَ إنّي ودّي أبكِي بْ " غِيييبتكَك!
بسسسسسّ /
... مااا قدرتْ !
؛ يمكِكِنْ عَشششانككَ ,
صِرتْأغلَىمنْ "دمُوُوُعِي"
لَ جيتْ أبكِي !
... * ما بكيتكْ !
وُيمكِنْ عششَانْ:
إللِي بقَى منْك { بْ ضلُوعي ’
كلّ ما أتنهّـــدْ "نخاااانِي"
وُاستحيِييتْ !
بسّ وُربّي ..
إلّلي خَلق ليّ طِيبتكَك قَدّ ما أقْدرْ ...
[ صبَررررتْ ] !!
وُقدْ ما فينِي | انتهييييييتْ !
طاقة بلا حدود
طاقة الحياة التي تسير في داخلك وتساعدك في تحقيق ما أتيت من أجله، والتي تصرفها وتهدرها، يمكن أن تساندها بدلاً من جعلها تسهو في سراب... عليك فقط أن تتعلّم سر جعلها تعود إليك من الخارج إلى الداخل بدلاً من صرفها دائماً إلى الخارج... ذلك هو جوهر كل طرق التركيز الموجودة في التاريخ... عندما تقف أمام مرآة تذكّر أن تقوم بهذا الاختبار...
المرحلة الأولى: أنت تنظر في المرآة إلى عينيك... أنفك... شعرك... تذكّر بأنك أنت الذي ينظر إلى المرآة... هكذا نعيش في حياتنا اليومية... نحن ننظر إلى... قد يكون إلى البحر أو السماء أو الناس، إلى أي شيء... أي ننظر من الداخل إلى الخارج...
المرحلة الثانية: حاول أن تعكس تلك الآلية... حاول أن تنظر إلى نفسك من المرآة... تخيّل أن انعكاسك في المرآة هو الذي ينظر إليك هذه المرّة... اختبر هذا الحال لمدة من الوقت... ستجد نفسك في فراغ ومكان غريب... اختبر لبضع دقائق وشاهد ما سيحدث بداخلك... ستشعر بفيض من الطاقة يسري داخلك... ستشعر بقوّة غريبة لم تحسسها من قبل... قد تخاف قليلاً بسبب ذلك... لكن لا بأس... حاول من جديد... مصدر هذه الطاقة والقوة هو اكتمال دائرة الطاقة... الطاقة الخارجة منك مع الطاقة الداخلة إليك... هذه الطريقة هي واحدة من أبسط الطرق المعروفة، أولاً انظر إلى الانعكاس على أنه هو الشيء الذي تنظر إليه ثم اعكس العمليّة... ابدأ بالشعور بأنك أنت الانعكاس والصورة في المرآة تنظر إليك وفي الحال ستشعر باختبار جديد وغريب، طاقة عظيمة تسري في داخلك...
شعورك بالخوف شيء طبيعي وأيضاً قد تشعر بالغرابة أو اهتزاز يرتفع فيك أو قد تشعر بأنك تتلاشى لأنه حتى الآن أنت تعيش من الداخل إلى الخارج والآن تبدأ بتوجيه الطاقة من الخارج إلى الداخل... دائرة الطاقة قد اكتملت الآن وعندما تكتمل تلك الدائرة تكون أنت في مركزها... في صمت رائع... ستختبر الصفوة والسعادة وتجعلك متمركزا ًمع نفسك... وأن تكون متمركزاً هو أن تكون قويّاً، والقوّة هي لك وملكك...
أما الدائرة الناقصة فستخلق داخلك حالة من عدم الاستقرار، هذا مجرد اختبار وطريقة عليك أن تجربها... حالما تتعلم ذلك السّر يمكنك تجربته مع كل شيء... عندما تنظر إلى زهرة أو وردة مثلا، أولاً انظر إلى الزهرة لبضع دقائق ثم ابدأ بعكس العمليّة... دع الزهرة تنظر إليك وستتفاجأ من الطاقة التي ستمنحك إياها الزهرة... نفس الشيء يمكنك تجربته مع الأشجار، الجبال وحتّى مع الأشخاص وأفضل طري
`,
ارتاحــۓ يآڳذبـہ أبـريل الناس ڳلهـا ڳـذابـہ
الجمال - مترجم عن أوشو
الجمال خصلة موجودة في كل إنسان ليست بالموهبة التي تميز شخصا عن أخر و إنما هبة ربانية خلقت بذرتها في كل نفس بشرية ... و الشخصية جعلت منها ميزة مخفية و أصبحنا لا نتجرأ و نتخذ من الجمال دربا لنتحد مع ذو الجلال في أجمل اكتمال..
إذا كان الجمال يتجسد في كيانك من الداخل فسينبع منك في وصال مع كل حال...
فكل ما هو جميل يفوح و يبوح بالجميل.
الوجود وجه ظاهر لجمال الجلال فيه.. من أصغر حبة رمل إلى أعظم جبل أحتوى بالجمال و أكتمل... فكل ما يحيطك من طيور و جبال و أنهار صدى لحوار من أنوار تناشدك بأنك جميل و جليل و أنت الدليل الذي أنطوى فيه السر الأصيل..
الجمال نهرا ينبع من محيط الحب ذاته... بحضور الحب سترى الكون بعيون جميلة و كل ما فيه أية جليلة.. و بغياب الحب فيك سينقطع مجرى تيار الحياة عنك و لن ترى عيناك ما يحييك..
جمال الزهرة لغزا أبدي في كل عين ترى بنور إلهي..
الجمال سرا وجودي ووقارا للتجلي الإلهي يفوح منه عطرا أزلي لا يعرف كنهه إلا من رأى في الجمال تعريفا لذاته بذاته...
الجمال دربا يكمل أوصال الحياة فيك ... إذا كان الجمال يشدو من أنفاسك و إحساسك.. يشع نوره من يداك و عيناك في صوتك و صمتك و حبك و مرحك...
فعش الجمال بكامل أبعاده, و أجعل منه الدليل الذي تخطو به خطوات مشوارك لتعرف به ذاتك...
كن جميلا ترى الوجود جميلا... أنت آية الله بين مخلوقاته أودعك سره و نفحاته...
فالوجود تقبلك كما أنت و كيفما كنت ينحني لك إجلالا و تقديرا لآيتك..
و هل هناك غاية أسمى من أن تكون بدراية لجمال هذه الآية..
فكلما كنت جميلا في نفسك سترى سر جمال الوجود الذي تربع عرشه في أوصال كيانك..