اخترت قراري بعجله اخترت قراري من شدة الالمي اخترت انا اشنق نفسي بالمشنقه حتى ارتاح ولكن........ بقيت سنين وسنين ...... ولم يعرف احداني قد قتلت نفسي فانا مازالت معلقه لم يعرف احد اني فارقت انفاسي فاصبحت جسدا بلاروح لااعرف ان كنت سابقى معلقه ام ساياتي من ينزل الشخص الذي قتل نفسه بالحبل
طلب الابن من أمـه أن تعطيـه مبلغـاً منَ المال خفيـة عن أبيـه بعد أن استهلك مصـروفه الأسبوعي… …ولكنها رفضـت لعلمهـا سوف يصرفـها فقط على ألعاب الفيديو وشراء الحلويات التي يحبها … …استبد الغضب بالابن لما رأى من ظلم أصابه, وفي المساء عندما كانت الأم في المطبخ تعد العشاء ,
وقف الابن أمامها وسلمها ورقـة أعدها مسبقـاً بعد آن جففت الأم يدها وأمسكت بالورقة وقرأت المكتوب :
1- سعر تنظيـف غرفتـي لهـذا الأسبوع = 70 ريال 2- سعر ذهابي للسوق مكانك =20 ريال 3- سعر اللعب مع أخـي الصغير = 20 ريال 4- سعر مساعدتي لكِ في تنظيـف البيت = 20 ريال 5- سعر حصُولـي على علامـات ممتازة في المدرسة = 70 ريال والمجموع = 200 ريال ..
”” وفوا ألأجير حقـه قبـل أن يجف عرٍقـه”“
نظـرت الأم إلى ابنها الواقف بجـانبها , ابتسمت بحنـان والتقطت قلمـاً و قلبت الورقة وكتـبت :
1- سعر تسعة أشهر حملتك بها في أحشائي = بلا مقابل 2- سعر الحليب الكامل الذي أرضعتك إياه عشرون شهـراً = بلا مقابل 3- سعر تغيير الحفاضات وتنظيفك لست سنـوات = بلا مقابل 4- سعر كل الليالي التي سهرتها بجانبك في مرضك ومن آجل تطبيبك =بلا مقابل 5- سعر كل التعب والدموع التي سببتها لي طوال السنين = بلا مقابل 6 - سعر كل الليالي التي شعـرت بها بالفزع لأجلك وللقلق الذي انتابني= بلا مقابل 7 - سعر كـل الألعاب والطعـام والملابس إلى اليوم = بلا مقابل
يا ابني : حيـن تجمع كـل هذا فإن سعر حبـي لـك بلا مقابل ..
حين انتهى الابن ما كتبته أمـه أغرقت عينـاه بالدموع ونظـر لأمـه و قال : ” أمـي سامحيني أحبك كثيرا”
ثـم أخـذ القلم وكتب بخط كبيـر .. ” دين لا يمكن ردهـ” كـن معطاء ولا تكن متطـلبا .. خصوصا مع أبويك فهناك الكثير لتعطيه لهما غيـر المال …
النصيحة: إذا كانت أمك على قيـد الحياة وقـريبة منـك ..فقبـل رأسها وأطلب منها أن تسامحك.. وإذا كانت بعيدة عنـك أتصل بها .. وإذا متوفية فأدعو لها الله بالرحمة…
إذا أعجبتك أدعُ لوالديك أيضا
أللهم أغفر لي ولوالدي ومن قرئها ووالديه وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
داعبت يداي حبيبات رمل صغيرة .. انتظرت شوقا لملامسة أصابعي .. ووجدتها ربيع قلبي وأنس ألمي .. لكن .. كانت الكارثة أنني كلما لمستها سمعت صرخاتك تمنعني .. تعتلي أذناي وتحطم بيوتي الصغيرة التي صممها عقلي وبدأ في تنفيذها .. فلماذا يا أمي ؟ أكل هذا حتى لا تتسخ ملابسي !!
من منكم يجيبني لماذا لا تجيبون لا تتركوني هكذا ضالة لا اعرف إلى أين اتجه ضالة في طرق الحياة المظلمة الموحشة طرق لا اعلم لها نهاية أرجوكم أجيبوني لا تتركوني حائرة لا اعلم نهاية لهذا الطريق
ما أجمل الحياة ! حين يكون لنا / قلوباً .. اجتمع [ طهرُ الدنيا ] بداخلها ! فما إن نصاب بضيق ، نهرع إليهم باكين شاكين .. ليدفئونا : بـ / بلسم حروفهم .. حقاً إن | الصداقة كنز | قلّ واجدوه ..